تخيل الصندوق الرملي!
كمخلوقات بشرية، لا شيء يعد أثمن أو أكثر فائدة من الإبداع والتنوير، فهما يمكنانا من إشعال شعلتنا الخاصة لإضاءة طريق الحضارة، وفي النهاية هاهو العالم يبدو الآن كما هو عليه. إذا كان هناك مكان يسمح لنا بالتعبير عن هاتين القوةين، فلا بد أنها تكون في لعبة رملية ذات إمكانات لا حصر لها!